لينا خالد / عمان
صوت ينادي أسمك ..
يعريك من ظلك ..
شاعرٌ لجئتَ لغمامة تحمل بين ثناياها دمعُك ..
تداعبُ جديلة قمح بملل ريحها ..
تدفعك لبعض من البكاء الرجولي المعتق ..
بقسوة رثائها لك على مسمع زهرة عذراء و بنفسجة قتيلة ..
هذا الشاعر فقد ظله ! أكتسب تعباً و دمعاً من كثرة انتظاره و ألقاء حنينه بين جسدي و جسديكما جرحاً ..
هذا الشاعر يجلب معه كل ليلة شتائي لأواسي ظفيرة حبيبته السوداء التي تعانق وشاح حب لا يشبه حبه !!!
ظمأ يستبيح ثنايا شوقك لقبلة دافئة ..
صمت يلتحف ضجيج همسك برقة باردة ..
بكائك يتوحد بلهاث ظلها الهارب البعيد ..
تراها .... لا تراك .
لينا خالد
يعريك من ظلك ..
شاعرٌ لجئتَ لغمامة تحمل بين ثناياها دمعُك ..
تداعبُ جديلة قمح بملل ريحها ..
تدفعك لبعض من البكاء الرجولي المعتق ..
بقسوة رثائها لك على مسمع زهرة عذراء و بنفسجة قتيلة ..
هذا الشاعر فقد ظله ! أكتسب تعباً و دمعاً من كثرة انتظاره و ألقاء حنينه بين جسدي و جسديكما جرحاً ..
هذا الشاعر يجلب معه كل ليلة شتائي لأواسي ظفيرة حبيبته السوداء التي تعانق وشاح حب لا يشبه حبه !!!
ظمأ يستبيح ثنايا شوقك لقبلة دافئة ..
صمت يلتحف ضجيج همسك برقة باردة ..
بكائك يتوحد بلهاث ظلها الهارب البعيد ..
تراها .... لا تراك .
لينا خالد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق